khaldalblahdi@
وضع أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف أمس (الثلاثاء)، حجر الأساس لمشروع مركز العمليات الأمنية الموحدة (911)، خلال اطلاعه على المشروعات التي تنفذها وكالة وزارة الداخلية للتخطيط والتطوير الأمني وذلك بالإمارة، بحضور وكيل وزارة الداخلية الدكتور أحمد السالم، ومدير شرطة المنطقة اللواء غرم الله الزهراني وعدد من منسوبي الجهات التابعة لوزارة الداخلية، وقادة ومديري الجهات الأمنية ومسؤولي مركز الأزمات والكوارث بإمارة المنطقة.
واطلع خلال الاجتماع على أبرز البرامج والمشاريع التطويرية الأمنية بالمنطقة، التي تحظى بإشراف وتوجيه من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز لرفع كفاءة وقدرات الأجهزة الأمنية.
من جهة أخرى، قدم الأمير سعود بن نايف خلال لقاء الإثنينية الأسبوعي بديوان الإمارة، الشكر لمنسوبي إمارة المنطقة المحالين للتقاعد لهذا العام قائلاً «نحن دائما في حاجة لخبرتكم ولمعرفتكم ولما اكتسبتموه من خبرات في حياتكم العملية، وهذه إحدى الثروات التي نحتفظ بها دائما ممن يترجلون من مناصبهم».
وأضاف «إن الإمارة لا تزال بيتكم ومكانكم، وستظل أبوابها مفتوحة لكم وللجميع، ولا تترددوا في مد جسور التواصل، والمحافظة على أواصر العلاقة الأخوية بينكم وبين زملائكم».
وضع أمير الشرقية الأمير سعود بن نايف أمس (الثلاثاء)، حجر الأساس لمشروع مركز العمليات الأمنية الموحدة (911)، خلال اطلاعه على المشروعات التي تنفذها وكالة وزارة الداخلية للتخطيط والتطوير الأمني وذلك بالإمارة، بحضور وكيل وزارة الداخلية الدكتور أحمد السالم، ومدير شرطة المنطقة اللواء غرم الله الزهراني وعدد من منسوبي الجهات التابعة لوزارة الداخلية، وقادة ومديري الجهات الأمنية ومسؤولي مركز الأزمات والكوارث بإمارة المنطقة.
واطلع خلال الاجتماع على أبرز البرامج والمشاريع التطويرية الأمنية بالمنطقة، التي تحظى بإشراف وتوجيه من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز لرفع كفاءة وقدرات الأجهزة الأمنية.
من جهة أخرى، قدم الأمير سعود بن نايف خلال لقاء الإثنينية الأسبوعي بديوان الإمارة، الشكر لمنسوبي إمارة المنطقة المحالين للتقاعد لهذا العام قائلاً «نحن دائما في حاجة لخبرتكم ولمعرفتكم ولما اكتسبتموه من خبرات في حياتكم العملية، وهذه إحدى الثروات التي نحتفظ بها دائما ممن يترجلون من مناصبهم».
وأضاف «إن الإمارة لا تزال بيتكم ومكانكم، وستظل أبوابها مفتوحة لكم وللجميع، ولا تترددوا في مد جسور التواصل، والمحافظة على أواصر العلاقة الأخوية بينكم وبين زملائكم».